اطلب المساعدة من مقدِّمي الرعاية. إذا كانت لدى طفلك حساسية تجاه الطعام، فاطلب المساعدة من الأقارب وجليسات الأطفال والمدرسين ومقدمي الرعاية الآخرين.
وبالمثل، فإن الإصابة بأنواع أخرى من التفاعلات التحسسية، مثل حُمّى القش أو الإكزيما، تزيد من خطر إصابتك بحساسية الطعام.
تتراوح أعراض الحساسية من خفيفة إلى شديدة. في بعض الحالات الشديدة، يمكن للحساسية أن تثير رد فعل يهدد الحياة، ويسمى بالتأق.
مقالات منوعة طريقة كبس الزيتون الأخضر على الطريقة الفلسطينية
اختبارات حساسية الجلد العلاج بالوخز بالإبر المنتجات والخدمات
يعاني بعض الأشخاص من حساسيّة تجاه أنواع محدّدة من الأسماك، وهي غالبًا ما تصاحب الشخص طول فترة حياته ولا تزول مع التقدّم في العُمُر، وقد يصاب بها البعض في مراحل متقدّمة من العُمُر، ومن الجدير بالذكر أنّ حساسية السمك تختلف عن حساسيّة الأكل البحريّ؛ إذ إنّ حساسيّة الأكل البحريّ تشمل الحساسيّة تجاه الأسماك، والمحار، والقشريّات البحريّة الأخرى.[٨]
ينبغي زيارة الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض تعتقد أنها ناتجة عن الحساسية وكانت أدوية الحساسية المتاحة بدون وصفة طبية لا توفر اضغط هنا لك الراحة الكافية.
يعاني الشخص من الحساسية تجاه أي نوع من الطعام، لكنّ معظم حساسية الطعام تنتج من ثمانية أصناف، وهي ما يأتي:[١]
سينظر فريق الرعاية الصحية في بعض العوامل قبل تأكيد التشخيص. وتشمل هذه العوامل:
يمكن لأعراض الحساسية، التي تعتمد على المادة المعنية، أن تؤثر على مجرى الهواء والجيوب الأنفية والممرات الأنفية والجلد والجهاز الهضمي.
يمكن أن تؤدي بعض أنواع الحساسية، بما في ذلك الحساسية تجاه الأطعمة ولسعات الحشرات إلى تفاعل شديد يعرف بالتأق.
يساعد استنشاق الطفل للبخار من وعاء فيه الماء الساخن في إزالة احتقان الجيوب الأنفية، وأيضًا لعلاج أعراض الجهاز التنفسي الخفيفة، كما يساعد غسل الأنف أيضًا في التخلص من المخاط الزائد في الممرات الأنفية، ويتم ذلك عن طريق استخدام جهاز لشطف تجويف أنف الطفل بالماء.
احرص على معرفة طريقة استخدام الحاقِن الذاتي. تأكد أيضًا من أن الأشخاص الأقرب إليك يعرفون كيفية إعطاء الدواء لك باستخدام هذا الحاقِن، فإذا كان برفقتك شخص يمكنه استخدام الجهاز أثناء تعرضك لتفاعلات تأقيَّة طارئة، فقد ينقذ حياتك.
اصطحب أحد أقاربك أو أصدقائك إن أمكن. ففي بعض الأحيان، قد يكون من الصعب تذكر كل المعلومات المقدمة لك خلال موعدك الطبي. وقد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.